اليمين الكاذب لضرورة معتبرة
طلب مني صديق أن أتي معه لأخبر أهله بأمر خلاف الحقيقة لدفع اذى عنه وتفاجأت بأن أهله طلبوا مني أن اقسم على القرآن، فأحرجت واقسمت، هل انا آثم وماذا عليَّ فعله؟
التحليف على نقل الكلام
زوجي حلّفني بكتاب الله سبحانه وتعالى أن أعلمه بكل ما يقوله لي أهله من كلام مشين وشتم، وأنا أخاف إن قلت له ذلك ستكون مشاكل بينه وبين أهله، فما هو الصحيح؟ هل أقول له أم أكتم ما يقال؟